معجم البلدان/الجزء الأول

معجم البلدان/الجزء الأول

معجم البلدان/الجزء الأول

댓글 : 0 조회 : 5

premium_photo-1699533135101-124e59ed5565?ixid=M3wxMjA3fDB8MXxzZWFyY2h8MTA1fHwlRDklODUlRDglQjUlRDklODYlRDglQjklMjAlRDklODUlRDglQjclRDglQTclRDglQTglRDglQUUlMjAlRDglQTclRDklODQlRDglQjElRDklOEElRDglQTclRDglQjZ8ZW58MHx8fHwxNzM2MjQzOTY3fDA%5Cu0026ixlib=rb-4.0.3 وتناول أعرابي من بين يدي سليمان بن عبد الملك دجاجة فقال له: يكفيك ما بين يديك وما يليك. وتغدى معه ذات يوم صعصعة بن صوحان فتناولها صعصعة من بين يدي معاوية. فسمع صوت نواتين فقال: من هذا الذي يلعب بكعبين وقالوا: باع حويطب بن عبد العزى داراً من معاوية بخمسة وأربعين ألف دينار. قالى السكري في خبر مالك بن الريب ولى معاوية سعيد بن عثمان بن عفان خراصان فأخذ على فلج وفليج فمر بأبي جردية الاثيم ومالك بن الريب وكانا لصين يقطعان الطريق فاستصحبهما فصحبه مالك بن الريب المازني ماشاء الله فلم ينل منه مما وعده شيئا وأتبع ذلك بجفوة فترك سعيدا وقفل راجعا فلما كان بأبر شهر وهي نيسابور مرض فقيل له أي شيء تشتهي فقال أشتهي أن أنام بين الغضا وأسمع حنينه أو أرى صهيلا وأخذ يرثي نفسه. فقيل له: أصبحت كثير المال. وفيها: وقعت فتنة عظيمة بين أهل البصرة بسبب السب أيضا، قتل فيها خلق كثير وجم غفير. ↑ البيعة بفتح الموحدة أما بكسرها على وزن شيعة بسكون الياء فيها فهي معبد النصارى.


ثم قدم البساسيري بغداد في سنة خمسين ومعه الرايات المصرية ووقع القتال بينه وبين الخليفة ودعي لصاحب مصر المستنصر بجامع المنصور وزيد في الأذان حي على خير العمل ثم خطب له في كل الجوامع إلا جامع الخليفة ودام القتال شهرا. قدم بغداد وحدث بها، وله كتاب أنساب قريش، وكان من أهل العلم بذلك، وكتابه في ذلك حافل جدا. وفيها وثب أهل حمص على عاملهم الفضل بن قارن فقتلوه في رجب، فوجه المستعين إليهم موسى بن بغا الكبير فاقتتلوا بأرض الرستن فهزمهم، وقتل جماعة من أهلها وأحرق أماكن كثيرة منها، وأسر أشراف أهلها وفيها وثبت الشاكرية والجند في أرض فارس على عبد الله بن إسحاق بن إبراهيم، فهرب منهم فانتهبوا داره وقتلوا محمد بن الحسن بن قارن. مدينة بناحية أران من فتوح سليمان بن ربيعة وقيل أوذ من قلاع قزوين مشهورة قال نصر والصواب إنها بواو بعد الذال. وأخرج ابن أبي شيبة عن جابر قال كان أول إسلام عمر أن عمر قال ضرب أختي المخاض ليلا فخرجت من البيت فدخلت في أستار الكعبة فجاء النبي ﷺ فدخل الحجر وعليه بتان وصلى لله ما شاء الله ثم انصرف فسمعت شيئا لم أسمع مثله فخرج فاتبعته فقال من هذا فقلت عمر فقال يا عمر ما تدعني لا ليلا ولا نهارا فخشيت أن يدعو علي فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقال: يا عمر أسرة قلت: لا والذي بعثك بالحق لأعلننه كما أعلنت الشرك.


وقال الآخر: لو كنت أحمل خمراً يوم زرتكم لم ينكر الكلب أني صاحب الدار لكن أتيت وريح المسك تفغمني والعنبر الورد أذكيه على النار فأنكر الكلب ريحي حين أبصرني وكان يعرف ريح الزق والقار وقال هلال بن خثعم: إني لعف عن زيارة جارتي وإني لمشنوء إلى اغتيابها إذا غاب عنها بعلها لم أكن لها زءوراً ولم تأنس إلى كلابها وما أنا بالداري أحاديث بيتها ولا عالم في أي حوك ثيابها وقال ابن هرمة في فرح الكلب بالضيف لعادة النحر: وفرحة من كلاب الحي يتبعها محض يزف به الراعي وترعيب وقال ابن هرة: فجاء خفي الشخص قد رامه الطوى بضربة مسنون الغرارين قاضب فرحبت واستبشرت حين رأيته وتلك التي ألقى بها كل ثائب وفي منع الكلب من النباح يقول الراعي في الحطيئة: اسعار شبابيك الألمنيوم في السعودية إلا قبح الله الحطيئة إنه على كل ضيف ضافه فهو سالح دفعت إليه وهو يخنق كلبه ألا كل كلب - لا أبا لك! فإذا رأى الأعرابي قد أقبل أراه كأنه يحول متكأه. قالوا: فلم يزل الأعرابي يدينه ويقعقع هو به حتى نفر منه فصرعه. قالوا: ومات وعليه للدقاق وحده ثمانون ألف درهم لكثرة طعامه! قالوا: وكان له دكان لا يسع إلا مقعده وطبيقاً يوضع بين يديه وجعله مرتفعاً ولم يجعل له عتباً كي لا يرتقي إليه أحد.


فأقبل ينتزع الفجلة فيطوي جزرتها بعرقها ثم يأكلها من غير أن تغسل من كلب الجوع ويقول لواحد منهم كان أقرب الخمسة إليه مجلساً: لو ذهب هؤلاء الثقلاء لقد أكلنا! فلما كان بالعشي وراح إليه أبو بكرة قال: ما فعل ابنك التلقامة قال: اعتل. فلما حركته بطنه كره أن يأتي الحلاء فتذهب تلك الأدهان. ثم جعل يحُسِّن للراضي أن يستوزره، وأن قطع يده لا يمنعه من الكتابة، وأنه يشد القلم على يده اليمنى المقطوعة فيكتب بها. فلما قال له ذلك لم يكن عند ابن أبي حامد شعور بما ذكر له من أمر الجارية، وذلك أن امرأته كانت اشترتها له ولم تعلمه بعد بأمرها حتى تحل من استبرائها، وكان ذلك اليوم آخر الاستبراء، فألبستها الحلي والمصاغ وصنتعها له وهيأتها حتى صارت كأنها فلقة قمر، وكانت حسناء، فحين شفع صاحبه فيها وذكر أمرها بهت لعدم علمه بها. فقال: كأنك تهم بها! قال: ومد يده أبو الأشهب إلى شيء بين يدي نميلة بن مرة السعدي فقال: إذا أفردت بشيء فلا تعترض لغيره. فقال نويرة: ولا ساق سراق العراقة صالح بني ولا كلفت ذنب العطرق وتناول رجل من قدام أمير كان لنا ضخم بيضة فقال: خذها فإنها بيضة العقر. فدعا العطرق إلى غدائه.



If you liked this short article and you would like to acquire far more info relating to ورشة المنيوم الرياض kindly check out the web page.
이 게시물에 달린 코멘트 0