أساس البلاغة - الجزء السابع

أساس البلاغة - الجزء السابع

أساس البلاغة - الجزء السابع

댓글 : 0 조회 : 5

maxresdefault.jpg يقال غلام: بدر إذا كان ممتلئا شابا لحما وعين بدرة: ويقال قد بدر فلان إلى الشيء وبادر إليه إذا سبق وهو غير خارج عن الأصل لأن معناه استعمل غاية قوته وقدرته على السرعة أي استعحيوان بحرف مل ملء طاقته وسمي بيدر الطعام بيدرا لأنه أعظم الأمكنة التي يجتمع فيها الطعام، ويقال بدرت من فلان بادرة أي سبقت فعلة عند حدة منه في غضب بلغت الغاية في الإسراع وقوله تعالى: ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا النساء: 6، أي مسابقة لكبرهم وسس القمر ليلة الأربعة عشر بدرا لتمامه وعظمه. وفي الروضة لحمزة والأعشى وكذا في جامع ابن فارس وفي إرشاد أبي العز لحمزة والأخفش عن ابن ذكوان وفي كفاية لحمزة والأعشى وقتيبة والحمامي على ابن عامر يعني في رواية ابن ذكوان وفي كتابي ابن خيرون لحمزة والأعشى وقتيبة والمصريين عن ورش وفي غاية أبي العلاء للأعشى وحده وفي تلخيص أبي معشر لحمزة وحده. والعجف: ذَهاب السِّمَنِ. ورجلٌ أَعْجَفُ وامرأةٌ عجفاء، وتجمع على عِجافٍ، ولا يجمعِ أَفْعَلُ على فِعالٍ غير هذا، رواية شاذة عن العرب حملوها على لفظ سِمانٍ. وعن عبدالله بن عمرو عن رسول الله ﷺ أنه سئل عن الثمر المعلق فقال : "من أصاب منه من ذي حاجة غير متخذ خبنة فلا شيء عليه ومن خرج بشيء منه فعليه القطع ومن سرق دون ذلك فعليه غرامة مثليه والعقوبة" وفي رواية.


maxres.jpg طريق الأهناسي وهي الثالثة عن ابن سيف طريق واحدة من الكامل قرأ بها الهذلي على منصور بن أحمد وقرا على أبي الحسين علي بن محمد الخبازي وقرأ بها على أحمد بن نصر الشذائي وقرأ على أبي عبد الله محمد بن إبراهيم الأهناسي وابن مروان وأبو عدي على أبي بكر عبد الله بن مالك ابن عبد الله بن يوسف التجيبي المصري (فهذه) ست عشرة طريقا إلى ابن سيف وقرأ ابن سيف والنحاس على أبي يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار المدمي ثم المصري المعروق بالأزرق، وهذه خمس وثلاثون طريقا إلى الأزرق عن ورش. ببطن وادي برمة المستنجل برمة: أيضا، بليدة ذات أسواق في كورة الغربية من أرض مصر في طريق الاسكندرية من الفسطاط رأيتها. وانتجعت أرضَ كذا في طلب الريف. وانتجعت فلانا لطلب معروفه. وقد كان يخطب له قبل قدومنا اللهم اصلح الملك بلطوار، ملك بلغار فقلت له: إن الله هو الملك ولا يجوز أن يخطب بهذا أحد سيما على المنابر، وهذا مولاك أمير المؤمنين قد وصى لنفسه أن يقال على منابره في الشرق والغرب: اللهم اصلح عبدك وخليفتك جعفر الإمام المقتدر بالله أمير المؤمنين فقال: كيف يجوز أن يقال فقلت: يذكر اسمك واسم أبيك فقال: ان أبي كان كافرا وأنا أيضا ما أحب أن يذكر اسمي إذا كان الذي سماني به كافرا، ولكن ما اسم مولاي أمير المؤمنين فقلت: جعفر.


فسمى الترك إحياء. ثم أخبر الله عن بني إسرائيل أنهم جاءتهم الرسل بالبينات ، وأن أكثرهم مجاوزون الحد ، وتاركون أمر الله. ليس في كلامهم فَعْلول بفتح الفاء إلا صَعْفُوق بلا خلاف وهو من موالي بني حنيفة وزَرْنُوق بخلاف وذلك في لغة حكاها أبو زيد واللّحياني في نوادره والثاني المشهور فيه الضم. والرّجلُ يتفجَّع، وهو تَوَجُّعُهُ للمصيبة. كأنها من تبغى الناس أطلاح بطن نخل: جمع نخلة، قرية قريبة من المدينة على طريق البصرة بينهما الطرف على الطريق وهو بعد أبرق العزاف للقاصد إلى مكة. زجر الحق للعبد بإلقاءات مزعجة منشطة إياه من عقال الغرة، على طريق العناية به. هو الدعاء إلى الدين الحق. من هذه القرية رحل إلى العراق والجزيرة والحيوان بحرف شام وسمع الحديث الكثير وكان ثقة. وكانت الجاهلية تأكل المتردي ولم تكن تعتقد ميتة إلا ما مات بالوجع ونحوه دون سبب يعرف ؛ فأما هذه الأسباب فكانت عندها كالذكاة ؛ فحصر الشرع الذكاة في صفة مخصوصة على ما يأتي بيانها ، وبقيت هذه كلها ميتة ، وهذا كله من المحكم المتفق عليه.


وهذا البيت يحتمل المعنيين ؛ فيجوز أن يكون "والبرق" مبتدأ ، والخبر "يلمع" على التأويل الأول ، فيكون مقطوعا مما قبله. قال ابن بري: هذا تصحيف على ابن السكيت، والذي ذكره ابن السكيت في كتاب الإِصلاح: غَصِصْتُ باللقمة فأَنا أَغَصُّ بها غَصَصاً. وقال ابن بري: العُطُطُ المَلاحِفُ المُقَطَّعةُ؛ وقول المتنخل الهذلي: وذلك يَقْتُلُ الفِتْيانَ شَفْعاً، ويَسْلُبُ حُلَّةَ الليْثِ العَطاطِ وقال ابن بري: هو لعمرو بن معديكرب، قيل: هو الجَسِيم الطويل الشُّجاع. أما العجيب فالعجب، وأما العُجابُ فالذي جاوز حدّ العجب، مثل الطويل والطُّوال. وأما حرف لا فإن كان عاطفًا فحكمه حكم حروف العطف ولاشيء فها عامل. ورد ذلك على قياس أم لا، صح ذلك في العربية أم لم يصح، اختلت الكلمة أم لم تختل، فسد المعنى أم لم يفسد، وبالغ بعض المتأخرين من سراح قصيدة الشاطبي في ذلك حتى أتى بما لا يحل ول يسوغ. عفج: العَفْجَةُ: من أمعاء البطن، وهي لكلّ ما لا يجترَ كالمِمْرَغَةِ من الشاء وهي كالكيس من الإنسان كأنّها حَوْصَلَةُ الطائر فيما يقال. التهذيب: يقال فلان يَحْتَذِي على مثال فُلان إِذا اقْتَدَى به في أَمره. وأعجبني وأُعْجِبْتُ به. وفلان مُعْجَبٌ بنفسه إذا دخله العُجْبُ.



When you have just about any queries about in which as well as tips on how to utilize جواهر الطبيعة, you'll be able to email us with our own web-site.
이 게시물에 달린 코멘트 0