لسان العرب : صطر -

لسان العرب : صطر -

لسان العرب : صطر -

댓글 : 0 조회 : 2

ألا ترى أنّ قولنا " أيّ شيء خبرك " معناه " خبرك، أيّ شيء هو " أو " خبرك، أيّ خبر هو "، و " حالك، أيّ حال هو " و " مالُك، أيّ مال هو " و " البرج الذي فيه الشمس، أيّ برج هو "، على مثال ما نقول " الحيوان بحرف الفاء الذي في بلد كذا، أيّ حيوان هو "، و " المال الذي لك، أيّ مال هو " وكذلك " الخبر الذي لك، أيّ خبر هو ". هو الذي يلزم من العلم بشيء آخر العلم به. السادسة- وأما ذبيحة نصارى بني تغلب وذبائح كل دخيل في اليهودية والنصرانية فكان علي رضي الله عنه ينهى عن ذبائح بني تغلب ؛ لأنهم عرب ، ويقول : إنهم لم يتمسكوا بشيء من النصرانية إلا بشرب الخمر ؛ وهو قول الشافعي ؛ وعلى هذا فليس ينهى عن ذبائح النصارى المحققين منهم. وقيل : سبب هذا القربان أن حواء عليها السلام كانت تلد في كل بطن ذكرا وأنثى - إلا شيثا عليه السلام فإنها ولدته منفردا عوضا من هابيل على ما يأتي ، واسمه هبة الله ؛ لأن جبريل عليه السلام قال لحواء لما ولدته : هذا هبة الله لك بدل هابيل. وتصوّع البقلُ تَصَوُّعاً وتَصَيَّعَ تَصَيُّعاً: هاجَ كتَصَوَّحَ.وصَوَّعَتْه الريحُ: صَيَّرَتْه هَيْجاً كصَوَّحَتْه؛ قال ذو الرمة: وصَوَّعَ البَقْلَ نَأْآجٌ نَجِيءُ به هَيْفٌ يَمانِيةٌ، في مَرِّها نَكَبُ ويروى: وصَوَّحَ، بالحاء.


162306090_6cdb65.jpg وحب حَنْبريت: خالص ورجل خَنْشَليل: الماضي في أموره وزَنْجبيل: معرب وقال قوم: هو الخمر وناقة عَلْطَميس: تامة الخلق وعَنْقَفيز: الداهية وناقة عنْتَريس: صلبة وعَنْدليب: طائر وجَعْفَليقِ وشَفْشلِيق وشَمْشليق وعَفْشليل كله يكون في صفة العجوز المسترخية اللحم وقالوا: كساءٌ عَفْشليل إذا كان ثقيلًا ويقال للضَّبُع: عَفْشَليل لكثرة شَعْرِها وامرأة صَهْصَلِيق: صخّابة وسلسبيل: ماءٌ صاف سهل المدخل في الحلق وسَرْمَطيط: طويل وقَرْمَطيط: متقارب الخطو وخَنْفَقِيق: ناقص الخلق والخنفقيق: الداهية وخَنْدَرِيس: الداهية وماءٌ خمجرير: أي مرٌّ وهَلْبسيس: الشيء القليل وسَنْبريت: سيء الخلق وخَرْبسيس بالحاءِ والخاءِ وخَرْبصيص: يقال ما يملك خَرْبصيصًا أي ما يملك شيئا وناقة عَنْفَجيج: بعيدة ما بين الفروج وبَرْبَعيص: موضع وبَرْقعيد: موضع ويوم قَمْطرير: شديد يوصف به الشر وماءٌ قَمْطرير: كثير وكَمرة فَنْجليس وفَنْطليس: عظيمة وطمحرير بالحاءِ والخاءِ: عظيم البطن وسَنْطَليل: فاحش الطول وزَنْدَبيل: الفيل الأنثى وجَرْعَبيب: غليظ وناقة حَنْدليس بالحاءِ والخاء: المسترخية اللحم وخَرْعبيل: صُلْبة وزَمْهرير: معروف وهَنْدليق: كثير الكلام وبحر غَطمَطِيط وقرقر الحمام قَرْقريرًا. هو الفرق بين الجمع، بظهور الكثرة واعتبار صفاتها.


والفتر ما بين السبابة والإبهام إذا فتحتهما. قال: وهذا مما عديته بالتضعيف كما كان في الأولى بالهمز، وما ذهبا إليه ليس بجيدبل الهمزة والتكثير في هذه الكلمة ليسا للتعدية وإنما ذلك لموافقة أفعل وفعل للفعل المجرد، وإنما قلنا ذلك لأنه إذاكان مجرداً متعد وقد أقر بذلك الزمخشري فإنه قال: يقال عداه إذا جاوزه، ثم قال: وإنما عدّي بعن للتضمين والمستعملفي التضمين هو مجاز ولا يتسعون فيه إذا ضمنوه فيعدونه بالهمزة أو التضعيف، ولو عدِّي بهما وهو متعد لتعدي إلىاثنين وهو في هذه القراءة ناصب مفعولاً واحداً، فدل على أنه ليس معدى بهما. لأنعودهم في ملتهم مما لن يشاء الله، وهذا نهي تأديب من الله لنبيه حين قال: ائتوني غداً أخبركم . كانت التسعة منبهمة هي الساعات والأيام والشهور والأعوام، واختلفت بنو إسرائيلبحسب ذلك فأمره تعالى برد العلم إليه يعني في التسع وهذا بعيد لأنه إذا سبق عدد مفسر وعطف عليه مالم يفسر حمل تفسيره على السابق. هي أسماء في أواخرها ألفٌ مفردة، نحو: حبلى، وعصا، ورحًا. عائد على من تقدم ذكرهم وهم المتنازعون في حديثهم قبل ظهورهم عليهم، فأخبرتعالى نبيه بما كان من اختلاف قومهم في عددهم وكون الضمير عائداً على ما قلنا ذكره الماوردي. وحكي الماوردي إلاّ بحجة ظاهرة.


والثاني: ولا تقولنه إلاّ بأن يشاء الله أي إلاّ بمشيئته وهو في موضع الحال، أي إلاّملتبساً بمشيئة الله قائلاً إن شاء الله. أحدهما: ولا تقولنّ ذلك القول إلاّ أن يشاء الله أن تقولهبأن ذلك فيه. وتقدم تخريج الزمخشري: ذلك على أن يكون متعلقاً بالنهي، وتكلم المفسرونفي هذه الآية في الاستثناء في اليمين، وليست الآية في الإيمان والظاهر أمره تعالى بذكر الله إذا عرض له نسيان،ومتعلق النيسان غير متعلق الذكر. وقال الزمخشري: عطف بيانلثلاثمائة. وقال مجاهد: يراد بها الذهب والفضة خاصة. وقال القالي في أماليه: أملى علينا نِفْطويه قال: من كلام العرب: خفه الظهر أحد اليسارين. دائماً، ويكون مثل: ضرب زيد الظهر والبطن يريد جميع بدنه لا خصوص المدلول بالوضع. وأما في غير ذلك الموضع من المواضع المائلة عنه إلى الشمال في جميع البلدان فإن مطالعها تختلف في الآفاق وذلك أن البلد إذا كان له عرض أعني إذا مال عن معدل النهار اختلفت مطالع البروج عليه فزادت على مطالعها في وسط السماء التي مطالعها في الفلك المستقيم فإن نظير ذلك البرج يطلع في ذلك البلد بأقل من طلوعه في الفلك المستقيم بمقدار تلك الزيادة ويكون غروب كل برج في كل بلد بقدر طلوع نظيره فيه. أحدهما أن العامل في المبتدإ وإن كان معنويا كما أن الرافع للفعل المضارع معنوي، ولكنه أقوى منه، لأن حق كل مخبر عنه أن يكون مرفوعًا لفظًا وحسًا، كما أنه مرفوع معنى وعقلًا، ولذلك استحق الفاعل الرفع دون المفعول لأنه المحدث عنه بالفعل فهو أرفع رتبة في المعنى فوجب أن يكون اللفظ، كذلك لأنه تابع للمعنى.



In case you liked this short article and also you desire to obtain guidance regarding جواهر الطبيعة kindly stop by our own web-site.
이 게시물에 달린 코멘트 0