الخنزير هو حيوان بحرف ح يبدأ بحرف الخاء، وهو حيوان ثدي يتميز بجسمه الضخم والدائري، ويعيش في المزارع والغابات، ويتغذى على النباتات والحشرات واللحوم. كما أنه في حالة أخرى ينطق ألف همزة إذا لم يتم اتصال مد به، بالإضافة إلى أنه يوجد الكثير من الأسماء المتنوعة التي تبدأ به، منها أسماء حيوان بحرف الألف. أما فَعُل فلم يرد يائيّ العين إلا ما شذ من قولهم: هَيؤ فأما نَهُو: فالواو فيه بدل من ياء لضمة ما قبلها ولا مضاعفًا إلا لَبُبْت تَلُبُّ وشَرُرْت تَشُرّ وحَبُبْت وخَففْتُ ودَمُمْت تدُم دَمامةً ولا متعديًا إلا بتضمين نحو: أرَحُبَكم الدخول في طاعة ابن الكرماني أي أَوَسِعَكُم وإن بشرًا قد طَلُع اليمن أي بلغ ووصل قال ابن مالك: أو تحويل نحو: صنت زيدًا ولا غير مضموم عين مضارعه إلا في قول بعض العرب: كُدْت تَكاد حكاه سيبويه وليست التي للمقاربة وحكاه غيره دمت تدام ومت تمات وجدت تجاد ولببت تلب ودممت تدِم ومضارع فَعُل إنما يأتي يَفعُل. ذكروا في ارتباط هذهالآية بما قبلها أنه تعالى لما أمر نبيه عليه الصلاة والسلام بمجالسة الفقراء وكان أولئك المتكبرون قد تأنفوا عن مجالستهم،وذكروا للرسول ﷺ طردهم عنه وذلك لما جبلوا عليه من التكبر والتكثر بالأموال والأولاد وشرف الأصل والنسب،وكان أولئك الفقراء بخلافهم في ذلك ناسب ذكر قصة إبليس بجامع ما اشتركا فيه من التكبر والافتخار بالأصل الذي خلقمنه وهذا الذي ذكروه في الإرتباط هو ظاهر بالنسبة للآيات السابقة قبل ضرب المثلين، وإما أنه واضح بالنسبة لما بعدالمثلين فلا والذي يظهر في إرتباط هذه الآية بالآية التي قبلها هو أنه لما ذكر يوم القيامة والحشر وذكر خوفالمشركين مما سطر في ذلك الكتاب، وكان إبليس هو الذي حمل المجرمين على معاصيهم واتخاذ شركاء مع الله ناسب ذكرإبليس والنهي عن اتخاذ ذريته أولياء من دون الله تبعيداً عن المعاصي، وعن امتثال ما يوسوس به.

الدَّحْقُ: أن تقصُرَ يَدُ الرجُل وتناولُه عن الشَّيء، تقول: دَحَقْتُ يدَه عنه. والمِقْدَحة: المِغرفة. والقِدْح: السَّهْمُ قبل أن يُراش ويُنصَل، وجمعُه قِداح. واقَتَرحْتُ الجَمَلَ: رَكِبْتُه قبل أنْ يُرْكَبَ. بجاوة: بفتح الواو، قال الزمخشري بجاوة، أرض بالنوبة بها إبل فرهة واليها تنسب الإبل البجاوية منسوبة إلى البجاء وهم أمم عظيمة بين العرب والحبش والنوبة مر ذكرهم قبل هذا. وقد يتعذر الحذف الذي ذهبوا إليه في مواضع كثيرة من القرآن نحو (إسرايل، ويراون، وجاوكم) فإن حقيقة اتباع الرسم في ذلك تمتنع ولا تمكن فإن الهمزة إذا حذفت بقيت الواو والياء ساكنتين والنطق بذلك متعذر فلم يبق إلا الجمع بين ياءين وواوين على تقدير أن المحذوف واو البنية ولا يصح ذلك رواية ولا يوافق حقيقة الرسم على رأيهم فلم يبق سوى التسهيل بين بين والله أعلم. وإذا أبدل (تؤوى وتؤويه) جمع بين الواوين مظهرا. وإذا كانت حاصته المعدلة من ة إلى قيب مه فهو مستقيم فإذا جاوز ذلك إلى تمام قيه كط فهو مقيم فإذا تجاوز ذلك إلى تمام رمد لا فهو راجع فإذا تجاوز ذلك إلى تمام رمز يه فهو مقيم وإلى تمام الدورة مستقيم إن شاء الله. و يعد أنه واحد من الطيور المائية و التى تكون حجمها كبير عن الطيور العادية و لكن على الرغم من ذلك هى من الحيوانات بحرف الياء التى تمتلك القدرة على الطيران و هى تتميز بالشكل المناسب و هى السيقان الطويلة و النحيفة و التى تعمل على ثنيها بمحاذاة الجسم من أجل الطيران.

يعد حيوان الفنك أحادي الزواج؛ أي يتزوج من نفس الأنثى ولمدى الحياة. القَحَدة: ما بينَ المأْنَتَيْن من شَحْم السَّنام. وحَرَقُ الثَوبِ: ما يُصيبه من دَقِّ القَصّار. والقَراح: الماءُ الذي لا يخالِطُه ثُفْل من سَويق وغيره. حمامة: تعتبر الحمامة هي الطائر المميز الذي يكون مختلف من حيث الأنواع بشكل كبير. وقولُه: دَحَقَتْ عليك: فَضَلَتْ عليك بأولادٍ، أي على الذي يُفاخره. ورجل قَحْطِيٌّ: أكْولٌ لا يُبقي على شَيءٍ من الطعام من كلام أهل العراق دون أهل البادية، أي كأنَّه نَجَا من القَحْط. وقيل: ارتداد الطرف مجاز هنا، وهو من باب مجاز التمثيل، والمراد استقصار مدة الإتيان به، كما تقول لصاحبك:افعل كذا في لحظة، وفي ردة طرف، وفي طرفة عين، تريد به السرعة، أي آتيك به في مدة أسرع منمدة العفريت. يَعني الصُبْحَ. والقرحَةُ: الغُرَّةُ في وسط الجَبْهةِ، والنَّعْتُ أَقرَح وقَرْحاء. يَعني بامرأةٍ ناتقٍ مِذكارٍ. نعام وبرك حيث يلتقيان قال نصر: برك ونعام واديان وهما البركان أهلهما هزان وجرم، وبرك الترياع موضع اخر، وبرك النخل موضع آخر عن نصر. والعرب تقول: الختان عَبْشٌ للصَّبيّ أَي صلاحٌ، بالباء، وقد ذكره في موضع آخر العَمْش، بالميم، وذكر الليث أَنهما لغتان. والناقةُ تَقْرَح قُروحاً: إذا لم يظُنُّوها حاملاً ولم تُبَشِّره بذَنَبها فيَستَبينُ الحَمْل في بَطْنها. قال أبو زرعة الحافظ الدمشقي لم يكن بالعراق ولا بالحجاز ولا بالشام ولا بمصر ولا بخرسان في زمان ابن ذكوان أقرأ عندي منه.

قال أبو عبيد: ويقال فلان لُعْنة بالسكون: يلعنه الناس وسبّة: يسبونه وسُخْرة: يسخرون منه وهزْأة وضُحْكة مثله وخُدْعة: يخدع ولُعْبة: يُلعب به. قال أبو عمر : هذا حديث ليس بالقوي ولا تقوم به حجة ، وقال ابن العربي : وهذا حديث باطل. قَحْطان: ابن هُودٍ، ويقال: ابن أرفَخشذ بنِ سامِ بن نوُحٍ. وروي ذلك عن ابن مسعود وأبي بن كعب وابن عباس وعائشة. ويقال للتراب: الحَثَى. ومن أَمثال العرب: يا ليتني المَحْثِيُّ عليه؛ قال: هو رجل كان قاعداً إِلى امرأَة فأَقبل وَصِيلٌ لها، فلما رأَته حَثَتْ في وجهه التراب تَرْئِيَةً لجَلِيسِها بأَن لا يدنُوَ منها فَيطَّلِعَ على أَمرهما؛ يقال ذلك عند تمني منزلةِ من تُخْفَى له الكرامةُ وتُظْهَر له الإِهانة. والعجب أن بعض شراح الشاطبية يجيز ذلك ويجيز فيه أيضا الثلاثة الأوجه التي في نحو (أإفكا آلهة) فليت شعري ماذا يكون الفرق بينهما؟ وتيس أيضا جبل بالشام فيه عدة حصون. هو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه إلى المطلوب، وعند اصطلاح أهل الحقيقة: عبارة عن مراسم الله تعالى وأحكامه التكليفية المشروعة التي لا رخصة فيها، فإن تتبع الرخص سبب لتنفيس الطبيعة المقتضية للوقفة والفترة في الطريق. تعليق شيء بشيء، بحيث إذا وجد الأول وجد الثاني، وقيل: الشرط: ما يتوقف عليه وجود الشيء، ويكون خارجاً عن ماهيته، ولا يكون مؤثراً في وجوده، وقيل: الشرط: ما يتوقف ثبوت الحكم عليه.