القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني

القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني

القانون في الطب - الكتاب الثالث - الجزء الثاني

Gertrude Levey 0 6 02.06 17:14

premium_photo-1720760947128-52c147621b76?ixid=M3wxMjA3fDB8MXxzZWFyY2h8MTg0fHwlRDglQjUlRDklOEElRDglQTclRDklODYlRDglQTklMjAlRDglQTclRDglQTglRDklODglRDglQTclRDglQTglMjAlRDglQTclRDklODQlRDklODUlRDklODYlRDklOEElRDklODglRDklODUlMjAlRDglQTclRDklODQlRDglQjElRDklOEElRDglQTclRDglQjZ8ZW58MHx8fHwxNzM4MTY3OTc4fDA%5Cu0026ixlib=rb-4.0.3 من حومل تلعات الجو أو أودا كذا روي في هذه الأبيات بالضم، وقيل هو واد كان فيه يوم من أيام العرب. وكله بزغم أن غيرك لا يدري وقد كتبنا هذه الأبيات في الجزر على غير هذه الرواية. ولا تجد في فرنسا بقعة تقبل الزراعة غير مزروعة. وذلك عندما تبدأ مادة الألومنيوم في الخروج من خلال فتحة القالب وتشكيل ملف تعريف معين. وأوطاس واد في ديار هوازن فيه كانت وقعة حنين للنبي ﷺ ببني هوازن ويومئذ قال النبي ﷺ حمي الوطيس وذلك حين استعرت الحرب وهو ﷺ أول من قاله، وقال ابن شبيب: الغور من ذات عرق إلى أؤطاس وأوطاس على نفس الطريق ونجد من حد أوطاس إلى القريتين، ولما نزل المشركون بأوطاس قال دريد بن الصمة وكان مع هوازن شيخا كبيرا بأي واد أنتم قالوا بأوطاس قال نعم مجال الخيل، لا حزن ضرس. » ثم نخست حصاني دون أن أنتظر إذنه، فتبعني فوراً ليوقفني، وحالما اجتزنا تلةً على الطريق حتى رأينا الفرقة كاملة على مبعدة مرمى سهم منا وانكشفنا لها، وفور ذلك انفصل عنها ستة أو سبعة فرسان وانطلقوا نحونا بأقصى سرعة، فقفلنا هاربين، وبينما كان أصلان سلطان ينخس حصانه كنت ألجم حصاني، وبعد لحظات لحق بي الفرسان وقبضوا عليّ، وخلال غمضة عين رموني أرضاً وجردوني من سلاحي وسلبوا مني الخمسين توماناً والموسين وكل ما أملك، ورغم أنني كنت أصرخ أنني لا أنوي الهرب وثقوا يديّ وراء ظهري بالشال الذي أخذوه من خصري وجرّوني جرّاً وهم يلطمونني كي أتحرك بسرعة إلى سيدهم الذي توقف يحيط به خدمه.


دون لمطة من بلاد المغرب تامدلت وعلى جنوبها أوذغست مدينة وعلى سمتها في نقطة المغرب أوليل وبين سجلماسة إلى أوذغست مسيرة شهرين على سمت المغرب فتقع منحرفة محاذاة عن السوس الأقصى كأنها مع سجلماسة مثلث طويل الساقين أقصر أضلاعه من السوس إلى أوذغست وهي مدينة لطيفة أشبه شيء بمكة شرفها الله وحماها لأنها بين جبلين، وقال المهلبي أوذغست: مدينة بين جبلين في قلب البرجنوبي مدينة سجلماسة بينهما نيف وأربعون مرحلة في رمال ومفاوز على مياه معروفة وفي بعضها بيوت البربر، وأوذغست بها أسواق جليلة وهي ومصر من الأمصار جليل والسفر إليها متصل من كل بلد وأهلها مسلمون يقرأون القرآن ويتفقهون ولهم مساجد وجماعات أسلموا على يد المهدي عبيد الله وكانوا كفارا يعظمون الشمس ويأكلون الميتة والدم وأمطارهم في الصيف يزرعون عليها القمح والدخن والذرة واللوبياء والنخل ببلدهم كثير وفي شرقيهم بلاد السودان وفي غربيهم البحر المحيط وفي شماليهم منفتلا إلى الغرب بلاد سجلماسة وفي جنوبيهم بلاد السودان. أوقح: بالقاف والحاء المهملة ماء بالشراج شراج بني جذيمة بن عوف بن نصر، وقال أبو محمد الأعرابي: نزلت أم الضحاك الضبابية بناس من بني نصر فقروها ضيحا وذبحوا حمارا وطبخوا لها جزذانة فأكلت وجعلت ترتاب بطعامها ولاتدري ما هو.


مدينة بناحية أران من فتوح سليمان بن ربيعة وقيل أوذ من قلاع قزوين مشهورة قال نصر والصواب إنها بواو بعد الذال. وقال نصر أوعال جبل بالحمى يقال له أم أوعال وذو أوعال، وقيل أوعال أجبل صغار وأم أوعال هضبة ومن قال إنها جبال ينشد قول عمرو بن الأهتم. أودن: زجاج سيكوريت الرياض بالنون قال أحمد بن الطيب أودن قرية كبيرة تحت جبل بين مرعش والفرات، وقال أبو بكر بن موسى أودن بعد الهمزة المفتوحة واو ساكنة ثم دال مهملة وآخره نون. مدينة بالأندلس بين الشرق والجوف. بين العقيق وأوطاس بأحداج الأوعار: أرض بسماوة كلب. وأودات كلب أودية كثيرة تنسل من الملحاء وهي رابية مستطيلة ما شرق منها فهو الأودات وما غرب فهو البياض. أورين: ابواب زجاج سيكوريت بالفتح ثم السكون وكسر الراء وياء ساكنة ونون قريتان بمصر يقال لإحداهما أورين نشرت بكسر النون وفتح الشين وسكون الراء والتاء فوقها نقطتان من كورة الغربية وأورين أيضا قرية في كورة البحيرة. أودنة: تفصیل باب زجاج قال أبو سعد بضم الألف وسكون الواو وفتح الدال المهملة والنون والهاء قرية من قرى بخارى ومنها إمام أصحاب الحديث أبو بكر محمد بن عبد الله محمد بن نصر بن ورقاء الأودني إمام أصحاب الشافعي في عصره توفي ببخارى في شهر ربيع الأول 385. والفقيه أبو سليمان داوود بن محمد بن موسى بن هارون الأودني الحنفى يروي عن عبد الرحمن بن أبي الليث وكان إماما قلت وأنا أحسب أفي هذه والتي قبلها واحدة وإنما اختلفت الرواية في ضم الهمزة وفتحها.


أوش: بضم أوله وسكون ثانية وشين معجمة بلد من نواحي فرغانة كبير قريب من قبا وله سور وأربعة أبواب وقهندر ملاصقة للجبل الذي عليه مرقب الأحراس على الترك وهي خصبة جدا. أوريشلم: بالضم ثم السكون وكسر الراء وياء ساكنة وشين معجمة مفتوحة ولام مكسورة ويروى بالفتح وميم. أوذ: بالضم ثم السكون وذال معجمة. أور: بالضم ثم السكون وراء من أصقاع رامهزمز بخوزستان فيه قرى وبساتين. قرية من قرى بخارى. اسم لأربع قرى من قرى حلب وهي أورم الكبرى وأورم الصغرى وأورم الجوز وأورم البرامكة. وجميع الأماكن والحوانيت والحواصل والخزائن والربوعة والطباق والعقارات الكائنة بمصر المحروسة بالخط المذكور والأطيان التابعة لذلك، المرصد ذلك جميعه على مصالح القبة والمدرسة والبيمارستان والمكتب والصهريج المذكورين أعلاه، المشمول ذلك جميعه وما ألحق به من قبل مولانا السلطان الأشرف برسباي والمرحومة جانم عتيقة الجمالي يوسف زوجة بشتك الداوادار الخازندار مولانا السلطان الموما إليه، وما أنجز لجهة وقف مولانا السلطان المومى إليه من الأوقاف التابعة لذلك على الحاكم المعين باستيمار الوقف بنظر وتحدث فخر الأكابر والأعيان الجناب المكرك الأمير عبد الرحمن كتخذا ابن المرحوم الأمير حسن كتخدا طائفة مستحفظان القاز دغلي بمصر كان بموجب تقريره في ذلك من قبل مولانا شيخ الإسلام المشار إليه أعلاه المؤرخ في شهر ذي الحجة الحرام ختام سنة أربع وسبعين ومائة وألف 1174 المرتب على الفرمان الشريف الواجب القبول والتشريف من حضرة الوزير المعظم والدستور المكرم والمشير المفخم مولانا أحمد باشا محافظ الديار المصرية دامت سعادته السنية المؤرخ في شهر ذي الحجة المذكورة سنة 1174 المذكورة، وقفا صحيحا شرعيا على ما يبين فيه: فأما القبة المذكورة فإنه وقف رواقها.



If you loved this article and you also would like to collect more info pertaining to زجاج سكريت الرياض nicely visit our own webpage.

Comments