مجلة المقتبس/العدد 96/المكتبة الزراعية

مجلة المقتبس/العدد 96/المكتبة الزراعية

مجلة المقتبس/العدد 96/المكتبة الزراعية

Colin 0 6 05:34

640px-Reptiles_2021_collage.jpg إذا كان المؤذن يقبل قوله وحده، مع أن لكل قوم فجرًا وزوالًا وغروبًا يخصهم، فلأن بقبل قول الواحد في هلال رمضان أولى وأحرى. واسَتْنَقْعتُ في الماء: أي لَحيوان بحرف بِثتُ فيه مُتَبَرَّداً. والقاعِفُ المطر الشَّديد يَقْعَفُ بالحجاره أي يجرُفُها من وجه الأرض. والنَّقيعُ: شرابٌ يُتَّخَذُ من الزَّبيبِ يُنْقَعُ في الماء من غير طبخ. وإن شئت أن تعلم ذلك حساباً بجهة أخرى فخذ حركته المختلفة في الساعة فاضربها في ستة غير ثمن فما بلغ فخذ سدسها فما حصل فهو مقدار قطر القمر المعدل. وقيلَ القَدام بفتح القاف وعن غير الخليل: والقُدَام: الجَزّار. والعقل بالفعل: هو أن تصير النظريات مخزونة عند القوة العاقلة بتكرار الاكتساب، بحيث تحصل لها ملكة الاستحضار متى شاءت من غير تجشم كسب جديد، لكنه لا يشاهدها بالفعل. المُقْنِعَةُ من الشّاء: المُرَتفِعةُ الضَّرع، ليس في ضَرعها تصَوُّب، قَنَعَت بضرعها، وأقنعتْ فهي مُقْنِعٌ. والعَقْفاءُ من النَّبات. والعُقافُ: داء يأخُذُ في قوائم الشّاة حتى تَعْوَجَّ شاةٌ عاقِفٌ ومَعْقُوفةٌ أيضاً. ركع: كلّ قومةٍ من الصلاة ركعة، وركَعَ ركوعاً. والعُصبة من الرجال: عشرة، لا يُقال لأقلّ منه. يتيم : تستخدم مع الشخص الذي لا يمتلك أب ولا أم. والفُقاعيُّ: الرجل الأحمر الذي يَتَقَسرُ أنْفُه من شدِّة حُمْرته. واشتقاقه من اقناع الماء ونحوه كما ذكرنا.


وكل شيءٍ سال إليه الماء من مَثْعَبٍ ونحوه فهو أنْقُوعَةٌ. أي من يَرْعَ الحَمْضَ تَعطش ماشيته سريعاً فلا يجد بُدّاً من العَفْق لأن الحَمْضَ يُعطِش فيَبْعَث على شرب الماء. يقال: نَقَعُوا النَّقيعَةَ، ولا يقال: أَنْقَعُوا لأنه لا يُريدُ إنْقاعَها في الماء. فالمتكلم من العرب حين كانت ملكته اللغة العربية موجودة فيهم يسمع كلام أهل جيله و أساليبهم في مخاطباتهم و كيفية تعبيرهم عن مقاصدهم كما يسمع الصبي استعمال المفردات في معانيها فيلقنها أولا ثم يسمع التراكيب بعدها فيلقنها كذلك. واحتمل أن يكون باللسان الذي كانسليمان يتكلم به، وكان عندها من يترجم لها، إذ كانت هي عارفة بذلك اللسان. والنَّقْع: ما اجْتَمَعَ من الماء في القَليبِ. وكان عمر موسى مائة وعشرين سنة ؛ فيروى أن يوشع رآه بعد موته في المنام فقال له : كيف وجدت الموت ؟ عنج: العِناجُ: خَيْطٌ أو سَيْرٌ يُشَدُّ في أسفل الدّلو ثمّ يُشدّ في عروته فإذا انقطع الحبل أمسك العناج الدّلَو من أن تقع في البئر، وكل شيء يُجْعَلُ له ذلك فهو عناج. والإبِل تَعْفِقُ عَفْقاً وعُفوقاً: إذا أُرسِلَتْ في مَراعيها فَمّرتْ على وجهها. تقولُ: ما يزالُ يَعْفِقُ عَفْقاً ثم يَرجعُ: أي يغيب غَيٍْبةً. ونَقَعَ بصَوته، وأنْقَعَ صوْته: إذا تابَعَه ومنه قول عُمَرَ في نِسوةٍ اَجَتمعْنَ يبكين على خالد بن الوليد: "وما على نِساءِ بني المُغيرةِ أن يُهْرِقْنَ من دُمُوعِهِنَّ على أبي سليمان" ما لم يكن نَقْعٌ أو لَقْلَقةٌ.


وقال مالك في المجموعة : لا بأس به ، وما هو بالشأن. وما نَقَعْتُ بخَبَرِه نُقُوعاً: أي ما عجِتُ به ولا صدَّقت ما عِجتُ به أي ما أخذْتُه ولا قَبِلْتُه. وفي إصلاح المنطق لابن السكيت: الحَمْل: ما كان في بطن أو على رأس شجرة والحِمْل ما حملت على ظهر أو رأس قال التِّبريزي في تهذيبه: ويضبط هذا بأن يقال كل متصل حَمْل وكل منفصل حِمْل. قفع: القَفْعُ: ضربٌ من الخَشَب يَمْشي الرجال تحته إلى الحُصُونِ في الحَرْب. ورِجْلٌ قَفعاء: أي ارتَدَّتْ أصابعها إلى القَدَم. وفُلانٌ مُقنِعٌ: أي يُرضَى بقوله. فقوله إذ متعلق بقوله لمقت. تُوّفيَ رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بينَ سَحْري ونَحْري. قرأت بهما ضمنا مع كتاب التيسير والهادي والتبصرة وغير ذلك على الشيخ الإمام أبي العباس أحمد بن الحسين بن سليمان الدمشقي وقرأ بها كذلك على والده وقرأ على القاسم بن الموفق الأندلسي وقرأ على أحمد بن عون الله الحصار البلنسي وقرا على أبي الحسن علي بن عبد الله بن خلف بن النعمة البلنسي وقرأ على أبي محمد عبد الله بن سهل بن يوسف الأنصاري المرسي وقرأ على أبي عمر الطلمنكي بقرطبة، وعبد الجبار الطرسوسي بمصر، وعلى أبي عمرو الداني وعلى مكي وعلى أبي سفيان وعلى غيرهم. الثانية ابن عراك عنه أيضا من كتاب الكامل قرأ بها الهذلي على أبي العباس أحمد بن علي بن هاشم وقرأ بها على أبي حفص عمر بن محمد بن عراك.


قاله يخاطب امرأَة خطبها إِلى نفسها ورَغَّبها في أَنْ تَنْكِحه فقال: هل لك رَغْبةٌ في مائة من الإِبل أَو أَكثر من ذلك؟ نقع: نَقَعَ الماء في مَنْقِعِةَ السَّيل يَنْقَعُ نَقْعاً ونُقُوعاً: اجتمع فيها وطال مَكثْهُ. وربما عَفَقَتْ عن المَرْعَى إلى الماء تَرْجِعُ إليه بين كُلِّ يَومَيْن. الفصل الثاني و الأربعون: في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة و مذاهبها و السبب في ذلك أنهم معتادون النظر الفكري و الغوص على المعاني و انتزاعها من المحسوسات و تجريدها في الذهن، أمورا كلية عامة ليحكم عليها بأمر العلوم لا بخصوص مادة و لا شخص و لا جيل و لا أمة و لا صنف من الناس. أبيا مقامي لانتهى أو لجربا برقاء أعامق: قد ذكر أعامق في موضعه عن الأخطل. ما تغير آخره بتغير العوامل في أوله، ولم يشابه الحرف، نحو قولك: هذا زيد، ورأيت زيداً، ومررت بزيد. ما يتخذ من الآجر والحجر في موضع ولا يرفع. وهو الذي يُسَمَّى الهَقْعةَ، وهما أضوأ كوكبين في الجوزاء.



If you loved this report and you would like to acquire far more facts relating to جواهر الطبيعة kindly check out the internet site.

Comments